مي عزالدين خرجت عن صمتها إزاء فشل خطبتها على محمد زيدان، مشيرة إلى أن تامر حسني لا علاقة له بذلك، نافية -في الوقت نفسه- ما تردد من أنباء زواج زيدان من صديقته الألمانية
خرجت الفنانة المصرية مي عزالدين عن صمتها إزاء فشل خطبتها على لاعب المنتخب المصري لكرة القدم محمد زيدان، مشيرة إلى أن تامر حسني لا علاقة له بذلك، نافية -في الوقت نفسه- ما تردد من أنباء زواج زيدان من صديقته الألمانية، الأمر الذي فجّر الخلاف بينهما.
وقالت: “أنا متأكدة أن زيدان لم يتزوج لا ألمانية ولا غيرها، كما أن المطربة مي كساب ليست لها علاقة بفسخ الخطوبة، فهي صديقتي وصديقة زيدان وعائلته، وكل ما ذكرته الصحف مجرد اجتهادات شخصية، وبرضه تامر حسني ليس له علاقة بالانفصال.
وأكدت الفنانة المصرية أن الانفصال الفعلي تم رسميًّا قبل أسبوع واحد، مضيفة: شائعات انفصالنا انتشرت منذ ٣ أسابيع، لكننا وقتها كنا ما زلنا مرتبطين، وحدثت بيننا بعض الخلافات العادية، وهذا طبيعي بين أيّ اثنين مرتبطين، خاصة أننا تعارفنا في وقت قصير، ولم تتح لنا فرصة أن يتعرف كل منا على طباع الآخر.
وأوضحت أن الخلاف لم يكن على بديهيات سبق أن اتفقنا عليها قبل الارتباط، مثل استمراري في التمثيل والإقامة في مصر وليس ألمانيا، لأننا حسمنا كل هذه الأمور قبل إعلان الخطوبة، رافضة الكشف عن أسباب الخلاف.
وأضافت مي: الانفصال تم بالاتفاق بيني وبين زيدان في اتصال تليفوني بعد تطور الخلاف بيننا، اتفقنا على فسخ الخطوبة وكان القرار مشتركاً، وهذا يعني أن كلّا منا انفصل عن الآخر في التوقيت نفسه، ولا صحة لما يقال عن أنني تركت زيدان أو أنه صاحب قرار الانفصال عني